موقع علاء السيد... طباعة
<<<< >>>>

12 خبير في المجال الطبي يشككون في تهويل الرعب من كورونا

إليك قائمة تضم 12 طبيب وخبراء وبروفيسورات في المجالات الطبية، آراؤهم حول تفشي فيروس كورونا تناقض تماماً الروايات الرسمية عنه في وسائل الإعلام السائدة، وكذلك الأفكار الشائعة في منصات التواصل الاجتماعي... رجاء المشاركة بكل الطرق المتاحة لك.

 

1- الدكتور Dr SucharitBhakdi وهو متخصص في علم الأحياء الدقيقة.. كان بروفيسوراً في جامعة Johannes Gutenberg University in Mainz ورئيس معهد الأحياء الدقيقة الطبية والصحة، وأحد أكثر علماء الأبحاث اقتباساً في تاريخ ألمانيا... وهو يقول:

نحن نخاف من أن 1مليون إصابة بعدوى الفيروس الجديد سوف تقود إلى 30 وفاة في اليوم خلال 100 يوم قادم... ولكننا لا ندرك أن 20، 30، 40 أو حتى 100 مريض عنده تحليل إيجابي لأنواع فيروسات كورونا العادية السابقة هم سلفاً يموتون كل يوم (أي من بين مليون مصاب بالعدوى يموت نسبة قليلة جداً).

إن إجراءات الحكومات المضادة لكورونا المستجدCOVID-19 غريبة وسخيفة وحتى أنها خطيرة جداً... متوسط حياة ملايين الناس يتم إنقاصها بسبب هذه الإجراءات.. الأثر المروع على الاقتصاد العالمي يهدد وجود عدد لا يحصى من الناس.. العواقب الناتجة على العناية الطبية عميقة جداً.. نشاهد الآن تقليل العناية الطبية للمرضى المحتاجين لها، يتم إلغاء العمليات الجراحية، تفريغ غرف في المشافي من العمال وتقليل الموظفين.. كل هذا سيؤثر بعمق في كل مجتمعنا..

كل هذه الإجراءات تقود إلى التدمير الذاتي وإلى الانتحار الجماعي المستند على شبح ووهم... لمشاهدة محاضرة د.سوتشاريت:

 https://www.youtube.com/watch?v=JBB9bA-gXL4&feature=emb_title

 

2- الدكتور Dr Wolfgang Wodarg وهو طبيب بشري ألماني متخصص في أمراض الرئة، وهو الرئيس السابق للجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا.. في 2009 أطلق استدعاء للبحث عن حقيقة "تضارب المصالح" التي حدثت في استجابة الاتحاد الأوروبي لوباء إنفلونزا الخنازير... وهو يقول:

السياسيون تتم مغازلتهم من قبل العلماء.. علماء يريدون أن يصيروا مهمين لأجل الحصول على المال لمؤسساتهم... علماء يسبحون ببساطة مع التيار العام ويريدون حصتهم منه... وما هو مفقود اليوم هو الطريقة العقلانية للنظر إلى الأشياء.

يجب علينا طرح أسئلة مثل: "كيف اكتشفتم أن هذا الفيروس خطير فعلاً؟".. "كيف كانت الحالة قبل ظهوره؟"... "ألم نشاهد نفس الأعراض في السنة الماضية؟"... "وهل هذا حتى شيء جديد؟؟"... هذا ما هو مفقود اليوم!

للمشاهدة:

 https://www.youtube.com/watch?v=p_AyuhbnPOI&feature=emb_title

 

3- الدكتور Dr Joel Kettner وهو بروفيسور في علوم الصحة الجماعية وفي علم الجراحة من جامعة Manitoba وهو الرئيس السابق لهيئة الصحة العامة لإقليم Manitoba والمدير الطبي للمركز العالمي للأمراض المعدية... وهو يقول:

لم أشاهد أي شيء مثل هذا من قبل، ولا حتى أي شيء قريب منه... أنا لا أتكلم عن الوباء، لأنني رأيت 30 منها، كل سنة هناك وباء جديد، وهو يُدعى أنفلونزا ببساطة.. وبعض الفيروسات المسببة للأمراض التنفسية ونحن لا نعرف دائماً ما هي.. ولكنني لم أشاهد مثل هذا الرد الفعل الهائل، وأنا أحاول فهم سببه.

يثير قلقي الرسائل التي توجه لعامة الناس، عن الخوف من التواصل مع الآخرين، من الوجود معهم في نفس المكان، من المصافحة باليد وغيرها.. أقلق حول الكثير من العواقب التالية من ذلك الخوف.

في مقاطعة هوبي الصينية، حيث كان هناك أكثر حالات عدوى ووفيات حتى الآن، العدد الحقيقي لحالات العدوى المسجلة هو 1 من كل 1000 شخص.. ونسبة الوفيات الحقيقية هي 1 فقط من 20000 مصاب... أعتقد هذا سيساعد على تقييم الأمور بشكل صحيح.

 

 

4- الدكتور Dr John Ioannidis وهو بروفيسور في الطب، وفي قوانين الأبحاث الطبية، وفي علوم المعلومات الطبية الحيوية، من جامعة Stanford للطب، وبروفيسور في الإحصاء من جامعة ستانفورد للعلوم الإنسانية.. هو مدير مركز تلك الجامعة للأبحاث الوقائية، ومدير مشترك لـMeta-Research Innovation Center at Stanford (METRICS).

وهو رئيس تحرير المجلة الأوروبية للتحري السريري.. كان رئيس قسم الصحة وعلوم الأوبئة في جامعة Ioannina، وبروفيسور مساعد في جامعةTuftsالطبية.

كطبيب، عالم، ومؤلف، قدم عدة مساهمات في الطب المستند على الإثباتات، وفي علوم انتشار الأوبئة، المعلومات الطبية والأبحاث السريرية... إضافة لذلك، كان رائداً في مجال الإحصائيات الطبية.. وقد أظهر أن كثيراً من الأبحاث الطبية المنشورة لا تحقق الشروط العلمية الجيدة المطلوبة للإثباتات.... وهو يقول:

إن المرضى الذين تم فحصهم بخصوص فيروس SARS-CoV-2هم بشكل غير متناسب أولئك الذين يعانون من أعراض شديدة ونواتج سيئة.. ومع تقليل معظم الأنظمة الطبية لقدرات التحاليل، فالتحيّز في انتقاء الحالات قد يسوء كثيراً في المستقبل القريب.

الحالة الوحيدة التي تم فيها فحص مجتمع مغلق بكامله، كانت سفينة Diamond Princess ومسافريها الذين في الحجر الصحي.. وكانت فيها نسبة الوفيات هي فقط 0.1%، ولكن كان معظم المسافرين من الكبار بالعمر، وهي فئة عمرية تكون نسبة الوفيات فيها بفيروس كورونا COVID-19 مرتفعة أكثر بكثير من الشباب.

هل من المعقول أن تكون نسبة الوفيات بكورونا قليلة جداً لذلك الحد؟.. يقول البعض "لا" وهم يشيرون إلى النسبة العالية عن الكبار بالعمر... ولكن، حتى بعض أنواع فيروسات كورونا (الخفيفة) أو من نوع الرشح العادي، المعروفة منذ عشرات السنين، قد تسبب نسبة وفيات عالية تصل إلى 8% عندما تصيب الكبار بالعمر في دور العجزة.

لو أننا لم نعرف عن وجود فيروس جديد، ولم نقم بتحليل الأفراد باختبارات PCR لكان العدد الكلي للوفيات بسبب الأمراض المشابهة للإنفلونزا طبيعياً هذه السنة مثل كل سنة ماضية... على أقصى تقدير، كنا لاحظنا أن موسم الانفلونزا هذه السنة أسوأ بقليل جداً من المعدل العام.

"فشل في التحضير والإعداد؟؟ مع انتشار وباء فيروس كورونا، نحن نتخذ قرارات دون أي معلومات جديرة بالاستناد عليها".. Stat News, 17th March 2020

 

 

5- الدكتور Dr Yoram Lass وهو طبيب إسرائيلي، سياسي ومدير عام سابق لوزارة الصحة.. عمل أيضاً كعميد مساعد لجامعة تل أبيب الطبية وفي الثمانينات قدم برنامج Tatzpit العلمي الطبي... وهو يقول:

إيطاليا هي بلد معروف بنسبة الوفيات العالية بسبب الأمراض التنفسية، أكثر بثلاث مرات من أي بلد أوروبي آخر... في أميركا، يموت حوالي 40 ألف مريض كل سنة في موسم الانفلونزا، وحتى الآن مات فقط 40-50 شخص من الكورونا، معظمهم كبار بالعمر في دور عجزة في واشنطن.

في كل بلد، يموت أشخاص بسبب الأنفلونزا العادية أكثر بكثير من الذين يموتون بسبب فيروس الكورونا.

هناك مثال جيد جداً ننساه جميعاً: موجة إنفلونزا الخنازير في 2009... ذاك كان الفيروس الذي انتشر في العالم انطلاقاً من المكسيك، وحتى اليوم لا يوجد لقاح ضده.. ولكن ماذا؟ في ذلك الوقت لم يكن هناك فيسبوك أو هناك فيسبوك في طفولته الأولى... بينما فيروس كورونا بالمقارنة، هو فيروس شهير له علاقات اجتماعية كثيرة جداً!

كل مَن يعتقد أن الحكومات تقوم بتوقيف وإنهاء الفيروسات، مخطئ تماماً...

 

كلامه من مقابلة: Interview in Globes, March 22nd 2020

 

6- الدكتور Dr Pietro Vernazza وهو طبيب سويسري متخصص بالأمراض المعدية في مشفى Cantonal Hospital St. Gallen وبروفيسور في القوانين الطبية... وهو يقول:

لدينا أرقام من إيطاليا يمكن الاعتماد عليها، وعمل أنجزه علماء الأوبئة، وقد تم نشره في المجلة العلمية المرموقة "‹Science›" حيث تمت دراسة الانتشار في الصين... هذا يوضح أن حوالي 85% من كل الإصابات قد حدثت دون ملاحظة أي شخص للعدوى.. ويوضح أن 90% من الوفيات هم كبار بالعمر أكثر من 70 سنة، و50% منهم أكبر من 80 سنة.

في إيطاليا، واحد بالعشرة من كل مئة شخص مصاب يموت، وفق نتائج مجلة Science أي إحصائياً واحد من كل ألف مصاب بالعدوى يموت.. بالطبع وفاة ولو حتى شخص واحد هي شيء محزن، ولكن كثيراً ما يحدث في الأنفلونزا كل سنة أنها تسبب وفاة الكبار بالعمر في نهاية حياتهم الطويلة.

إذا قمنا بإغلاق المدارس، فنحن نمنع الأطفال من حصولهم على المناعة بسرعة، مثلما تعمل الطبيعة دائماً...

علينا بدل ذلك، تطبيق الحقائق العلمية على القرارات السياسية التي نتخذها في هذا الموضوع.

– Interview in St. GallerTagblatt, 22nd March 2020

 

7- الدكتور Frank Ulrich Montgomery عالم ألماني في الأشعة، رئيس سابق للرابطة الطبية الألمانية، ونائب رئيس الرابطة الطبية العالمية.. وهو يقول:

لست معجباً بالحظر ومنع التجول الذي يتم تطبيقه... لا أؤيده أبداً... أي شخص يفرض شيئاً مثل هذا، عليه أيضاً أن يقول متى وكيف سوف يقوم بإيقافه أيضاً.

نظراً لأن علينا افتراض أن الفيروس سيبقى معنا لفترة طويلة، أتساءل متى سوف نعود للحياة العادية؟؟ لا يمكنك إبقاء المدارس ومراكز العناية الصحية مغلقة حتى نهاية هذه السنة... لأنه قد يتطلب إنتاج لقاح كل هذا الوقت.. لقد فرضت إيطاليا الحجر الشامل وحصلت على أثر معاكس للمطلوب.. لقد وصلوا بسرعة إلى أقصى حدود الاستيعاب، ولكنهم لم يقدروا على تبطيء انتشار الفيروس حتى ضمن الحجر.

– Interview in General Anzeiger, 18th March 2020

 

8- الطبيب البروفيسور Prof. Hendrik Streeck باحث ألماني في HIV وعلوم الأوبئة والتجارب السريرية، بروفيسور في علوم الفيروسات، ومدير معهد لدراسة الفيروسات في جامعة Bonn.... وهو يقول:

الفيروس الجديد ليس خطيراً الى ذلك الحد، بل هو حتى أقل خطورة من السارس-1...

الشيء المميز له فقط أن SARS-COV-2 ينسخ نفسه في المنطقة العليا من البلعوم، لذلك هو أكثر قابلية للعدوى لأن الفيروس يقفز من بلعوم الى آخر ببساطة.

ولكن لذلك أيضاً فوائد: نظراً لأن السارس-1 يتناسخ في أعماق الرئتين فهو لا يعدي كثيراً ولكنه حتماً يؤثر على الرئتين بقوة مما يجعله أكثر خطورة من الكورونا.

عليك أيضاً أن تضع بالحسبان أن حالات الموت بالكورونا في ألمانيا كانت محصورة بالكبار بالعمر... كمثال في هينسبورغ، رجل عمره 78سنة ولديه أمراض سابقة، مات بسبب فشل القلب وذلك دون أي علاقة لفيروس كورونا (سارس-2).. لكن نظراً لأنه كان مصاب بالعدوى، ظهر اسمه طبعاً في إحصائيات وفيات كورونا.. ولكن السؤال ألم يكن سوف يموت بأي طريقة حتى لو لم يصب بالكورونا؟

 

– Interview in Frankfurter Allgemeine, 16th March 2020

 

9- الدكتور Dr YanisRoussel et. al مع فريق من الباحثين من مرسيليا InstitutHospitalo-universitaireMéditerranée Infection, Marseille and the Institut de Recherche pour le Développement, Assistance Publique-Hôpitaux de Marseille

قاموا بدراسة مقارنة وموثقة حول نسب الوفيات بسبب فيروس كورونا المستجد، وذلك لأجل الحكومة الفرنسية ضمن إطار: ‘Investments for the Future’ programme... وقد قال ذلك الفريق:

إن مشكلة SARS_CoV-2 كورونا هي غالباً المبالغة في التقدير، نظراً لأن 2.6 مليون شخص يموتون سنوياً بسبب الأمراض التنفسية، مقارنة ب4000 حالة وفاة بسبب الكورونا وقت كتابة ذلك التقرير (8000 حالياً)

قامت هذه الدراسة بمقارنة نسبة وفيات الكوروناCoV-2 في دول منظمة التعاون الاقتصادي OECD (1.3%) مع نسبة فيروسات كورونا السابقة العادية (0.8%) منذ 1يناير 2013 وحتى 2مارس2020... تم إجراء فحص إحصائي Chi-squared وكانت قيمة P-Value = 0.11 وهي نسبة ضئيلة جداً.

..يجب ملاحظة أن الدراسات المنهجية لفيروسات كورونا الأخرى (لكن ليس حتى الآن بالنسبة لCov-2) وجدت أن نسبة حاملين الفيروس دون عوارض هي تساوي أو حتى أعلى من الذين يحملون العوارض... نفس المعطيات حول كورونا الجديد قد تصبح متاحة قريباً، وهي ستثبت قلة الخطورة المرافقة لهذا الفيروس الجديد.

 

– “SARS-CoV-2: fear versus data”, International Journal of Antimicrobial Agents, 19th March 2020

 

10- الدكتور Dr. David Katzطبيب بشري أميركي والمدير المؤسس لمركز جامعة Yale  لأبحاث الوقاية الطبية.... وهو يقول:

إنني أهتم بشدة تجاه عواقب هذا التدمير شبه الكامل للنشاطات الاجتماعية والاقتصادية ومجالات الصحة العامة، إغلاق المدارس والأعمال ومنع التجمعات وغيرها.. هل يا ترى ستكون طويلة الأمد وكارثية، أكثر فتكاً بكثير من الانتشار المباشر للفيروس ذاته!

سوق الأسهم المالية والبورصة قد يتعافى مع الزمن، ولكن كثيراً من الأعمال لن تعود... فقدان العمل والفقر واليأس المحتمل، سيكون أكبر كارثة عالمية على الصحة العامة في العالم..

– “Is Our Fight Against Coronavirus Worse Than the Disease?”, New York Times 20th March 2020

 

11- الدكتور Michael T. Osterholmبروفيسور ومدرس ومدير مركز أبحاث الأمراض المعدية والقوانين الطبية في جامعة مينيسوتا الأميركية... وهو يقول:

تخيل آثار الإغلاق الكامل للمكاتب والمدارس وأنظمة المواصلات، المطاعم والفنادق والمسارح ودور الأوبرا، أحداث وصالات الرياضة وغيرها من الأماكن العامة إغلاق غير محدد المدة، وترك كل أولئك العمال دون عمل وعلى نفقة تعويضات الحكومة... النتيجة المحتملة لن تكون الاكتئاب فحسب، ولكن انهيار اقتصادي كامل، مع فقدان الكثير من الناس لوظائفهم بشكل دائم، قبل إصدار علاج أو لقاح أو ظهور مناعة طبيعية بوقت طويل...

أفضل بديل قد يكون هو السماح للناس الذين عندهم خطورة قليلة تجاه المرض بمتابعة أعمالهم، حافظ على الأعمال والمصانع تعمل كالعادة وتسيّر المجتمع، بينما في نفس الوقت، تقديم النصيحة للناس ذوي الخطورة الأعلى بحماية أنفسهم بالابتعاد عن الآخرين، وبتقوية قدرة هيئات العناية الطبية... مع هذه الخطة للمعركة، نستطيع بناء المناعة بالتدريج دون تدمير البنية الاقتصادية للمجتمع التي ترتكز عليها حياتنا.

– “Facing covid-19 reality: A national lockdown is no cure”, Washington Post 21st March 2020

 

12- الدكتور Dr Peter Goetzsche وهو بروفيسور في تصميم الأبحاث السريرية والتحاليل في جامعة كوبنهاجن، ومؤسس رابطة Cochrane Medical Collaboration.. قام بكتابة عدة كتب حول الفساد في المجال الطبي وحول سلطة الشركات الدوائية العملاقة... وهو يقول:

إن مشكلتنا الرئيسية هي أنه لا أحد يقع في المشكلات إذا أطلق إجراءات تعسفية شديدة جداً... يقع في المشكلة فقط إذا قام بإجراءات بسيطة... ولذلك، يقوم السياسيون عندنا وأولئك العاملين في الصحة العامة بإطلاق إجراءات أكثر بكثير من اللازم!

لم يتم إطلاق أي إجراءات متشددة جداً مثل هذه خلال وباء إنفلونزا 2009، وهي بوضوح لا يمكن إطلاقها كل شتاء، والشتاء يمتد طوال السنة في عدة دول.. لا يمكننا إغلاق كل بلدان العالم بشكل دائم!

ولكن إذا ظهر أن الوباء سوف يزول بعد فترة قصيرة (متوقع) سيكون هناك طابور من الأشخاص يريدون نسب زواله لأنفسهم.. ويمكننا التأكد تماماً أن الإجراءات المتشددة سيتم تطبيقها مجدداً في المرة القادمة... تذكّر قصة النمور البرية:

"لماذا أنت تنفخ في البوق؟".. أجاب: "لكي أحافظ على النمور بعيدة عني".

"ولكن لا يوجد نمور برية هنا"... أجاب: "بالضبط.. ألا يمكنك أن ترى نجاحي!"

– “Corona: an epidemic of mass panic”, blog post on Deadly Medicines 21st March 2020

 

مصدر هذه القائمة وهناك الكثير زيادة فيها ضمن التعليقات:

https://off-guardian.org/2020/03/24/12-experts-questioning-the-coronavirus-panic/

أضيفت في:26-3-2020... فضيحة و نصيحة> فضائح "الطب"
.... إذا وجدت أن الموضوع مفيد لك، أرجو منك دعم الموقع

 

 

© جميع الحقوق محفوظة.. موقع علاء السيد