موقع علاء السيد... طباعة
<<<< >>>>

الخط الزمني لتاريخ الطب المعتمد على اليود

15,000 سنة قبل الميلاد

ظهر في موقع التنقيب الأثري Monte Verde في تشيلي وجود "كوخ للطب" يحتوي أدوية من تسعة أنواع أعشاب بحرية.

2700 سنة قبل الميلاد

دستور الأعشاب الصيدلانية الصيني الشهير Pen Tao يوثق استعمال أعشاب البحر لتضخم الغدة الدرقية وللأورام.

1550 سنة قبل الميلاد

بُردية إيبرس الطبية المصرية توثق استعمال أعشاب البحر لسرطان الثدي.

460 سنة قبل الميلاد

أبقراط، مؤسس الطب الحديث، يوصي بأعشاب البحر لتضخم الغدة الدرقية.

100 سنة بعد الميلاد

عالم الطبيعة والمحامي والفيلسوف Pliny the Elder ينشر استعمال أعشاب البحر المحروقة لعلاج تضخم الغدة الدرقية.

400 م

استعمال الطبيب الصيني Ke-Hung أعشاب البحر لعلاج تضخم الغدة الدرقية.

العصور الوسطى

الفلاسفة والأطباء مثل Avicenna and Galen يوصون بأعشاب البحر.

1779 م

نشرت UK, The Coventry Remedy الوصفة السرية المربحة لأسفنج البحر المحروق.

1811 م

اكتشف Bernard Courtois العنصر الجديد "اليود" بينما كان يصنع البارود من أعشاب بحر محروقة.

1813 م

توثيق اليود العنصر الجديد من قبل Humphry Davy وإعلانه بعد خلافات بين علماء بريطانيا وأوروبا حول مَن الذي "اكتشف" أهمية هذا الاكتشاف.

1813

التسمية الرسمية للعنصر الجديد: "يود" من قبل JL Lussac أطلقه على الأبخرة البنفسجية له.

1815-1816

الاستعمال الأول المزعوم لليود لأجل تضخم الغدة الدرقية من قبل William Prout, MD

1819

قام Coindet بإدخال صبغة اليود رسمياً للاستعمال، وخاصة لتضخم الغدة، مدعياً أنها قادرة على تقليل التضخم في أسبوع واحد (تم تقييم ذلك بعد 75 سنة)

1820s

تطبيق استنشاق أبخرة اليود لأجل أمراض الرئة (سابقاً كانت أعشاب البحر تنشر حول غرف المشافي).. تبعت ذلك كثير من المنشورات الطبية، حيث كانت أمراض الرئة شائعة في أوروبا.. وظهرت أجهزة استنشاق اليود وقلادات الاستنشاق المحمولة.

1821

كجزء من الحركة الصيدلانية الفرنسية الجديدة، أضاف Francois Magendie اليود إلى دستور الصيادلة.. وجربه الأطباء على كل حالة يمكن تخيلها: الخانوق، الربو، الغرغرينا، النقرس، الصمم، والقرحة على سبيل المثال لا الحصر.

1829

قام الطبيب Jean Lugol باختراع محلول لوغول لعلاج مرض السل وهو كارثة أوروبا.. ووجد المحلول استعمالات أوسع كأفضل علاج.. تم إعادة إحيائه في 2005 وحتى الوقت الحالي.

1830

نشر Sir Charles Sycamore حالات تظهر القوى العلاجية لاستنشاق اليود والشوكران في السل الدرني.

1830s

أوسع استعمال لليود في مرض الزهري العالي. اعتُبرت جراحة الدماغ سوء تصرف طبي إذا تمت قبل تجريب اليود أولاً، نظراً لأن آفات السفلس أو الزهري قد تزول باليود.

الفنان فانكوخ المصاب بالزهري يكتب رسالة إلى أخيه ثيو: "عليك أن تجرب هذه المادة، فهي تساعد فعلاً".

1831

JB Boussingalt يقترح استعمال الملح الميود لمنع تضخم الغدة الدرقية (احتاج الأمر 100 سنة لتطبيق ذلك).

1831-18??

طرح مفهوم عوز أو نقص اليود في الجسم.

1840s

قام Dr. Jean Velpeau مع غيره بنشر حالات شفائية مدروسة عن اليود في أمراض الثدي والمبيض.

1840s

استعمال اليود موضعياً على الثدي لتقليل الآلام فيه.

1851

معرض ضخم The Great Exhibition at the Crystal Palace in Hyde Park يعرض كثيراً من مركبات اليود المصنوعة من قبل عشر شركات أدوية.

1860s

أسطورة أرض المعركة في الحرب الأهلية: حمل زوادة ومخازن من اليود... حملوا اليود كمادة للمشافي الميدانية إضافة للإسعافات الأولية للجنود في الحروب العالمية الأولى والثانية.. اليود والشاش ودبابيس الأمان استمر استعمالها عدة أجيال كأدوية ميدانية.

1862

أول استعمال لصبغة اليود كمضاد بكتيري في أرض المعركة. تم حمل كميات كبيرة منه في المخازن العسكرية.

1864

دستور الصيادلة البريطاني الأول، ينشر 14 وصفة مختارة... تم توثيق استعمال اليود في مغاطس الحمام، كقطرات، تطبيق موضعي، في إبر الحقن، تأيين وترحيل كهربائي، مراهم، شراب، نبيذ، بودرة، تحميلة، وكبخار.

1883

ظهور منشورات عن: حقن اليود في الخراجات الدهنية ينجح بعلاجها.

1899

دليل شركة ميرك Merck Manual: اليود هو أكثر مادة مستعملة لعلاج الأورام.

1899

تم صنع تحاميل من اليود لأجل أمراض غدة البروستات والبواسير.

1900

استعمال مراهم اليود بشكل واسع لأجل آلام الثدي وغيرها من الآلام.

1910

تصميم قلادات محملة باليود لمنع استنشاق الجراثيم، وتوزيعها من قبل الصليب الأحمر البريطاني.

1913-1930

أظهر EC Kendall of Mayo أن الغدة الدرقية تتكون من 65% يود.

1924

ميشتيغن، أميركا: جعل David Marine الملح ميوداً بعد تجارب أظهرت أن أطفال المدارس أصيبوا بتضخم درقية أقل عند أخذهم لليود.

وطلب الجيش الأميركي قمصان ذات فتحة رقبة أصغر لأن حالات تضخم الغدة تناقصت بعد الملح الميود.

1930s

ولاية جنوب كارولينا تكتشف تربتها الغنية باليود، وتعلن نفسها "ولاية اليود" على لوحات أرقام السيارات! وحتى بائعو النبيذ استغلوا الموضوع وقالوا عن نبيذهم أنه يمنع التضخم!

1948-1961

نشر مقالات أبحاث على الجرذان من قبل Jan Wolff and Israel Chaikoff تفترض أن اليود مؤذي للغدة الدرقية.. ورغم أن الأبحاث تلك غير موثقة، لكن نشرها أثر على ثلاث أجيال من طلاب الطب والصيادلة.

1956

نشر الدليل The International Index حوالي 1700 مادة دوائية وأسماء ملكية لمواد تحتوي على اليود.

1961

Francis C. Kelley يخاطب Royal Society of Medicineنادباً إخراج اليود من المجال الطبي:

"وماذا عن المستقبل؟ من يقدر أن يقول كيف ستكون سمعة اليود اليوم بعد مرور 100عام؟

أعطي رأياً استناداً على أحداث الماضي، وأستطيع فقط أن أقول أنه من خلال عملية البحث، إعادة التقييم والنظر، سيستمر توضيح الصورة، ومع قدوم سنة 2061 بعض مزايا اليود التي نعتقدها اليوم ستزول، بينما بعض المزايا الأخرى التي لا تزال خفية عنا، ستكون بالتأكيد قد أعلنت نفسها.. يمكننا بأمان ترك الموضوع لمن يخلفنا بمشاركة مفاجآت ذلك الزمان".

2000

الطبيب Guy Abraham, MD يطلق مشروعاً بحثياً حول نقص اليود، مراجعاً تاريخ أبحاث اليود.

2005

قام الطبيب Guy E. Abraham, MD بنشر موضوع تصحيح مغالطة اليود: “The Wolff-Chaikoff Effect: Crying Wolf?” by Guy E. Abraham, MD.

2005

تحدث الطبيب Jorge Flechas, MD في مؤتمر سرطان لوس أنجلس Cancer Control Convention عن اليود ووزع أعمال الطبيب Dr. Abraham

2005

أيلول، Lynne Farrow تكتب تقرير عن حديث Dr. Flechas وكتابات Dr. Abraham وترسله إلى مجموعات مرضى السرطان، وتبدأ مشروع البحث في سرطان الثدي واليود

Breast Cancer Choices Iodine Investigation Project.

2006

كانون الثاني، فتح Zoe Alexander جروب لليود على ياهو Yahoo Iodine Group

وهو أصبح اليوم مجموعة فيسبوك نشيطة ضخمة Iodine4Health من 20 ألف عضو بإدارة Stephanie Buist

2006

آذار، فتح Zoe موقع Iodine4Health.com ليكون مخزناً لأبحاث اليود.. وتم إعادة بناء وتسمية الموقع إلى: IodineResearch.com

2006

تشرين الأول، أسس Laura Olsson, Steve “Trapper” Wilson and Chris E. Vulcanel منتدى اليود الشهير Curezone Iodine Forum

2006-2007

وضع الأسئلة والأجوبة المتكررة على منتدى اليود Curezone Iodine Forum

2006

تشرين الثاني، قدّم Dr. Brownstein محاضرة Iodine: The Most Misunderstood Nutrientat ACAM.

2006

نشر Dr. Brownstein كتاب: Iodine: Why You Need It, Why You Can’t Live Without It.

2007

شباط، إقامة أول مؤتمر لليود (Scottsdale) أريزونا، وتم نشر Dr. Shevin بروتوكول أخذ الملح المنشور على موقع BreastCancerChoices.org

2007

نشر BreastCancerChoices.org بروتوكول أخذ اليود حسب توصيات مؤتمر اليود.

2007

تشرين الأول، ثاني مؤتمر لليود، سان دييغو

2007

BreastCancerChoices يفتح مشروع بحث Iodine Investigation Project لقياس مستويات اليود في البول في مريضات سرطان الثدي.

2007

جروبات انترنت أخرى ومواقع تبدأ باستكشاف موضوع نقص اليود.

2007-الآن

تتم مناقشة اليود على الإذاعات ومحطات التلفاز وفي أفلام ومؤتمرات عبر العالم.

2012

تأسيس IodineResearch.com كشبكة مصادر معلومات لأجل حركة اليود العالمية.. مهمته: جمع مواد البحث وتوثيق وصية حركة اليود إضافة للدراسات وعملية مراجعتها ونقدها.

2013

نشرت Lynne Farrow كتاب رائع وشامل بعنوان أزمة اليودThe iodine crisis ، نرجو من دور نشر صادقة ترجمته ونشره قريباً للقراء العرب.

22-1-2017

إطلاق علاء السيد فيديو ومقالات "ثورة اليود" إنهاء السرطان وكثير من الأمراض، في العالم العربي! ألوف المشاهدات، وعشرات الأسئلة يومياً.. ولا يزال البحث والاختبار والنشر لكم مستمراً ..

اقرأ المزيد:

- فلم جديد طازج: ثورة اليود

- استخدام محاليل اليود في الشفاء، علاج السرطان وكثير أمراض منتشرة

- هام: معلومات مرفقة عن جرعات اليود - ثورة اليود

أضيفت في:13-2-2017... الغذاء و الشفاء> السرطان
.... إذا وجدت أن الموضوع مفيد لك، أرجو منك دعم الموقع

 

 

© جميع الحقوق محفوظة.. موقع علاء السيد